الإعلان الثاني للحلقة 192 من مسلسل “المؤسس عثمان”.. دراما مشتعلة وأحداث مثيرة تقترب سريعاً

تعود الأضواء من جديد إلى مسلسل المؤسس عثمان مع عرض الحلقة 192 المنتظرة التي تحمل في طياتها الكثير من التشويق والتغيّرات الحاسمة في مسار الأحداث التاريخية حيث يواجه عثمان بك مواقف مصيرية تكشف عن تحالفات غير متوقعة وصراعات متجددة بين الخيانة والوفاء مما يزيد من حماس الجماهير لمتابعة مجريات هذه الحلقة.

تفاصيل عرض الحلقة 192 من المؤسس عثمان

من المنتظر أن تُعرض الحلقة 192 من مسلسل المؤسس عثمان في الموسم السادس يوم الأربعاء الموافق 21 مايو 2025 على قناة ATV التركية وذلك في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت تركيا والتاسعة مساءً بتوقيت كل من مصر والسعودية وتُعد هذه الحلقة محطة فارقة ضمن حلقات المسلسل التاريخي الذي يحظى بجماهيرية كبيرة في الوطن العربي وتركيا على حد سواء إذ تتصاعد الأحداث بشكل لافت مع كل حلقة جديدة.

أبطال مسلسل المؤسس عثمان يواصلون الإبهار

يستمر طاقم العمل في تقديم أداء مميز ضمن مسلسل المؤسس عثمان حيث يجسد النجم التركي بوراك أوزجيفيت دور القائد عثمان بك بكل احترافية إلى جانب مجموعة من النجوم البارزين الذين يضفون على العمل طابعًا دراميًا قويًا ومنهم:

  • بوراك أوزجيفيت بدور عثمان.
  • راغب سافاش.
  • ديدام بالشين.
  • جلال آل.
  • إيمره باسالاك.
  • عائشة جول جوناي.
  • نور الدين سانماز.

ويُعرف المسلسل بتفاصيله الدقيقة في رسم الأحداث التاريخية والسيناريو المتماسك الذي يعكس صراع الدولة الوليدة بقيادة عثمان بن أرطغرل وتحدياته لتأسيس الإمبراطورية العثمانية.

القنوات الناقلة لمسلسل المؤسس عثمان وتردداتها

يُعرض مسلسل المؤسس عثمان عبر عدد من القنوات الفضائية التي تتيح للمشاهدين متابعة حلقاته بشكل أسبوعي ومن أبرز هذه القنوات:

القناة التردد الاستقطاب معدل الترميز معامل تصحيح الخطأ
قناة ATV التركية 10796 أفقي 27500 5/6
قناة الفجر الجزائرية 12034 أفقي 27500 5/6

تتيح هذه القنوات لعشاق الدراما التاريخية مشاهدة الحلقة 192 من المؤسس عثمان بجودة عالية وسط ترقّب كبير للأحداث الجديدة التي قد تغيّر مسار السرد التاريخي.

مع اقتراب عرض الحلقة 192 من المؤسس عثمان تتزايد عمليات البحث حول مستجدات المسلسل وتفاصيل الحلقة القادمة التي وُصفت بأنها ستشهد مفاجآت وتطورات حاسمة حيث أصبحت الكلمة المفتاحية “المؤسس عثمان” ضمن أكثر الكلمات تداولاً في محركات البحث العربية مما يعكس الشعبية الجارفة لهذا العمل الضخم.