دعاء اليوم الثامن والعشرين من رمضان 1446 مكتوب مستجاب بإذن الله.. الأعمال المستحبة بالشهر الكريم

يبحث الجميع عن دعاء اليوم الثامن والعشرين من رمضان إذ أن الأدعية هي أحد أهم العبادات التي يتقرب فيها الجميع لله سبحانه وتعالى، ويزداد الشغف بالأعمال الصالحة خلال شهر رمضان لأنه أيام مباركة وفرصة في ليلة المغفرة والبركة، ولذا يستمر المسلمين بالتنافس والاجتهاد ومحاولة الدعاء بجميع ما تحمله قلوبهم، راجين من الله سبحانه وتعالى أن يتقبلهم طمعًا في نيل الرحمة والعفو.

دعاء اليوم الثامن والعشرين من رمضان

بهذا اليوم المبارك يبحث المسلمين عن دعاء اليوم الثامن والعشرين من رمضان إذ أنهم يحبون ترديد الأدعية لطلب المغفرة والعفو ونيل التوفيق والرزق مع الثبات على الإيمان، وإليكم أفضل الأدعية المستحبة بهذا اليوم وهي كالتالي:

  • اللهم بهذا اليوم اجعلنا لديك من المقبولين واكتب لنا الرحمة والمغفرة وارزقنا القوة في العبادة والهداية بالقلب وراحة البال.
  • يا رب نسألك فضلك العظيم وندعوك بأن تجعلنا من العباد الصالحين واكتبنا من السعداء في الدنيا والآخرة ويسر لنا كل أمر عسير.
  • اللهم اجعلنا عبادًا صالحين وافتح لنا أبواب الدعاء واستجب لنا وتقبل أعمالنا واغفر ذنوبنا وبارك لنا في المتبقي بهذا الشهر الكريم.
  • اللهم اجعل يومنا هذا ممتلئًا بالبركة والخير وأعنا على الذكر والشكر وحسن العبادة وبارك لنا في أعمارنا وارزقنا الرضا.
  • يا الله مثلما أنعمت علينا بقدوم رمضان أنعم علينا بختمه على خير وارزقنا العتق من النيران واكتب لنا نصيبًا من المغفرة.
  • اللهم ارزقنا الصبر الجميل وألبسنا العافية والصحة.
  • يا رب أعنا ولا تعن علينا وانصرنا ويسر لنا الهدى.
  • اللهم ربنا لا تحرمنا الوقوف بين يديك وارزقنا نفسًا طاهرة وقلوبًا شاكرًا.
  • يا رب ندعوك بأن ترزقنا من فضلك الواسع وتقبل أعمالنا.
  • اللهم بهذا اليوم ندعوك بأن تجعلنا من السعداء وقربنا إليك.

الأعمال المستحبة في شهر رمضان

هناك الكثير من الأعمال المستحبة التي بإمكان المسلمين القيام بها خلال شهر رمضان وهي كالتالي:

  • قراءة القرآن حتى ولو كان جزءً واحدًا خلال اليوم.
  • التسبيح والاستغفار مع الإكثار من قول الباقيات الصالحات.
  • الصدقات إذ أنها أعظم الأعمال التي تؤدي لقبول الدعوات وأجرًا مضاعفًا في رمضان سواء كان ذلك من خلال إطعام الصائمين أو حتى التبرع للمحتاجين والفقراء.
  • صلاة التهجد ولا سيما بالنصف الأخير من شهر رمضان وذلك لأن لها فضلًا عظيمًا في تقوية الصلة بالله سبحانه وتعالى.
  • صلة الأرحام والإحسان للوالدين إذ أن زيارة الأقارب وبر الوالدين أحد الأمور التي تزيد من البركة بالعمر.